Wednesday 18 April 2012

اكتشفت إني كل ما ب اكبر في السن..
حزني على فراق أصدقائي ب يتضاعف...
بكائي الحبيس داخلي يطول..
صراخي الصامت يستمر ل أسابيع..
دائما..
دائما كنت ابقى أنا و هم يذهبون..
يبتعدون.. إلي حياة أفضل..
و ابقى أنا وحيدا.. و أبدأ في رؤية ملامح عالمي الحقيقية..
أبدأ ب رؤية قسوته و شره و ظلمه...
لا يعلمون أنهم كانو من يبقوني سعيدا ب وجودهم..
مجرد وجودهم كان يبقيني سعيدا..
حتى الأشياء الصغيرة التي تجعل عالمي محتمل قليلا تذوي، واحدة وراء الأخرى 


 13/09/11

4 comments:

رحاب صالح said...

مساء البنفسج
مش لوحدك اللي بتحس بده
بس تعرف
كل واحد فينا لما بيكبر بينشغل ف حاجات اكتر
واهتماماته الاولي بتقل
واصحابه بيقلوا
او بيختلفوا
وكل واحد فينا بيتعامل مع حياته بشكل مختلف
والصداقة بقت عملة نادرة
والموت اصبح قريبا جدا منا
ولكن هذا كله طبع الحياة يا صديقي

عمرو يسرى said...

بكره تتعود

Nour Sherif said...

@ re7ab.sale7

مساء الفل :)

كلام حضرتك جاب من الآخر.. "هذا كله طبع الحياة"‏

‏"الموت أصبح قريبا جدا منا"‎
حضرتك ألهمتيني بفكرة بوست جديد :)‏

ميرسي على مرورك..
دمتي بخير دائما :)

Nour Sherif said...

‏@ عمرو يسري

أنا اتعودت فعلا..

Post a Comment