Saturday 14 June 2014

المربع 3 - المربع 4

0 comments
هما ليه مش بـ يسيبوني أعدّي الموضوع/أعيش التجربة وحدي؟
هما كدة كدة مش عايزين يساعدوني

رغم الوجع أنا كنت هعدي الصيف ده، بصراحة مش عارف كنت هبقى زي ما أنا ولا هتغير.. إنما دلوقت أنا هعدي بأسوأ طريقة ممكنة..ـ

أنا 
already
 عندي خوف إني أعيش كل الخرا اللي عشته قبل كدة.. مش عارف بس لو
 حصل وانهرت تاني.. أعتقد إني هاخد وقت طويل فعلا عشان أفكر أحاول مرة تالتة

هما عارفين وأنا عارف إن ده مش حل، وإنه نفاق، وأنا كنت وقفت عشان أنا مش عايز أنافق.. فـ ايه الوضع دلوقت؟
أنا خايف أدور في نفس الحلقة المفرغة تاني..ـ

الأساس لو هش مش هينهار غير عليَّ وحدي.. هما بيتفرّجوا من بعيد، وماحدش هيساعدني.. وأنا بس اللي هتفشخ.ـ

الموضوع عمره ما كان بالأداء..ـ
اللي وقعني قبل كدة كانت الأرضية الهشة، اللي أنا خايف أكون بعملها دلوقت..ـ

أنا حاولت اقوّي الأرض اللي كنت واقف عليها قبل كدة.. ماعرفتش.. أنا فعلا المرة دي مش عايز اقع تاني.. بس مش عارف اعمل ايه.. الطرق اللي جربتها ماجابتش نتيجة، وماعرفش فعلا ايه العمل المرة دي..ـ
أنا محتاج حد يساعدني.. المرة دي أنا محتاج حد يساعدني أقف على أرض صلبة..ـ

ماحدش حاسس أنا خايف قد ايه..ـ
ماحدش متصور أنا بقيت عامل ازاي من ساعة اللي حصل قبل كدة..ـ
كله فاكر إن الموضوع عادي، وبسيط، وفاكرين إن حاجة زي دي مش هتأثر عليّ..ـ
بس أنا خايف أخش في نفس الدوامة تاني، وأعيش نفس التوهان والوجع.. ومش عايز أكتب "المكعّب" تاني
أنا خايف من اللي أنا داخل عليه دلوقت، بس عندي أمل بسيط إن الوضع المرة دي يبقى مختلف..ـ


طب بص كدة من وجهة نظر تانية، مايمكن هو عايز يساعدك
ما يمكن هو عايز يوقف وجعك
بص كدة على وضعك دلوقت
اديك بتشتغل، وهتروح إيڨينتات، ورافي مش هيعترض
واديها ماشية معاك وكل شيء مضبوط
وتقريبا مافيش غير الحوار ده هو اللي بيوجعك وأهو فرصتك إنك تنهيه موجودة

جرب المرة دي، وشوف..ـ

أنا بس مش محتاج غير حد معايا يساعدني أقرب ليه يوم ما ابعد عنه،ـ 
constant reminder
  يفكرني باللي بيعملهولي يوم ما انسى.. أنا ماكنتش طالب أكتر من
 كدة..ـ